لم يكن في حسبان الشابين عبدالله وخالد الأسمري، اللذين فارقا الحياة غرقا، أن يكونا نهاية رحلتهما في سيول عاتية بمحافظة بللسمر بجنوب السعودية. كانت حكايتهما تبدأ برغبتهما في العودة إلى منزلهما بعد شراء ملابس للاحتفال بزواج شقيقهما، لكن المصير كان له رأي آخر.

شاركها.
Exit mobile version