القدس المحتلة- يروي الشاب المقدسي يزن عودة للجزيرة نت تجربته مع الخيول، مبينا أنه من عائلة تعشق الخيل وتهتم بتربيتها.

ويمضي عودة، وهو من بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى، وقتا طويلا مع “حَكم”، كما يطلق على خيله، ويشارك في مسابقات وبطولات محلية.

لكن أكثر ما يشعره بالسعادة وراحة النفس هو ممارسة رياضة ركوب الخيل بالقدس في مَطَلة الأقصى، وهو مكان مرتفع غير مأهول يطل على المسجد الأقصى من جهة الشرق.

ويتمنى الخيّال المقدسي لكل من يشتاق للقدس أن يجرب لحظات السعادة التي يعيشها هو في هذه الرياضة على مشارف الأقصى.

وبكلمات تحمل مغزى سياسيا، يدعو الشاب المقدسي إلى الحفاظ على الخيل العربية “لأنها الوحيدة التي لم تخن، وحافظت على أصولها وعروبته”.

شاركها.
Exit mobile version