|

يحل عيد الأضحى هذا العام على المسلمين في شتى أرجاء العالم وقلوبهم وعقولهم معلقة بمكانين، الأول هو المشاعر المقدسة حيث يواصل ضيوف الرحمن أداء مناسكهم، وأما المكان الثاني فهو الأراضي الفلسطينية المحتلة ولا سيما قطاع غزة، والتي يعيش أهلها بين تشييع الشهداء ومداواة المصابين وبين تبعات النزوح والدمار والتجويع والعطش.

فلسطينيون يؤدون صلاة العيد على أنقاض المسجد العمري أكبر مساجد القطاع (الفرنسية)

 

أجواء الحرب والمعاناة لم تمنع فئات الشعب الفلسطيني في غزة من أداء مناسك العيد (الأوروبية)

 

عيد الأضحى مناسبة لكي يزور أهل غزة -رغم آلامهم- المقابر للترحم على أحبابهم (الأناضول)

 

سكان مدينة الخليل جنوب الضفة يؤدون صلاة العيد في ملعب هواري بومدين الدولي (الجزيرة)

 

فلسطيني يباشر سلخ أضحيته وهي شعيرة دينية لها طقوسها الاجتماعية (الجزيرة)

 

جانب من صلاة العيد وسط مدينة كسلا شرقي السودان غير بعيد عن الحدود مع إريتريا (الجزيرة)

 

أُقيمت صلاة عيد الأضحى في مسجد الأمين ببيروت بمشاركة مئات المصلين (الجزيرة)

 

من عادات عيد الأضحى في صيدا توزيع الهدايا والبالونات على الأطفال عقب أداء الصلاة في الجوامع (الجزيرة)

 

يحرص المسلمون في صنعاء على اصطحاب أبنائهم للمشاركة في صلاة العيد والأجواء التي تعقبها (الفرنسية)

 

جانب من صلاة العيد في مخيم التيح شمال مدينة إدلب السورية (الأناضول)

 

الساحات القريبة من المساجد في مصر تصبح فضاءات للاحتفال وتبادل تهاني العيد في مصر (غيتي)

 

رجل يحمل أضحيته إلى أحد مسالخ الكويت والتي تشهد ازدحاما كبيرا في أول أيام العيد (الفرنسية)

 

عراقية وأبناؤها يغادرون أحد مساجد أربيل عقب أداء صلاة عيد الأضحى (الفرنسية)

 

إثيوبيا

مسجد باريس الكبير من أهم المؤسسات التي يجتمع فيها مسلمو العاصمة الفرنسية في يوم العيد (الفرنسية)

 

جانب من صلاة العيد في أحد المتنزهات بالعاصمة الفلبينية مانيلا (الفرنسية)
شاركها.
Exit mobile version